بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهُ
يطيب لي بكل المحبة والمودة أن أرحب بكم قرائي الأعزاء على ضفافِ المدادِ، وساحلِ النصلِ، ناحراً ضيافتكم من بهائمِ الحرفِ بسيفِ القلمِ، واعداً إياكم بأفضل ما اطيقُ كتابتهُ أو طهيهُ من رواياتٍ وقصصٍ أدبية لطيفةٍ لا تخلو من متعةٍ وحرفٍ أدبيٍّ هادفٍ بإذن الله تعالى، جامعاً في هذه الصفحة ما سبق أن بعثرتهُ في المواقعِ والمنتدياتِ.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتهُ
يطيب لي بكل المحبة والمودة أن أرحب بكم قرائي الأعزاء على ضفافِ المدادِ، وساحلِ النصلِ، ناحراً ضيافتكم من بهائمِ الحرفِ بسيفِ القلمِ، واعداً إياكم بأفضل ما اطيقُ كتابتهُ أو طهيهُ من رواياتٍ وقصصٍ أدبية لطيفةٍ لا تخلو من متعةٍ وحرفٍ أدبيٍّ هادفٍ بإذن الله تعالى، جامعاً في هذه الصفحة ما سبق أن بعثرتهُ في المواقعِ والمنتدياتِ.
فلكل زائرٍ لقلعتي أعطيهِ مفتاحاً يلجُ بهِ الأبوابَ، ومع مغادرتهِ مستمتعاً ننتظرُ منهُ أن يكتبَ لنا كل رأيٍ وتعقيبٍ قد يكونُ لذيذاً لضيافةٍ قادمةٍ بإذن الله. ننحرها موافقةً للسنةِ، وبمديِّ اسمهُ: (سيفُ القلم).
د. ضياء مطر
هناك 3 تعليقات:
مدونه حتمآ ستحمل الكثير من الفوآئد ..
فرحت حقآ برؤيتهآ ..
بوركت..
يا لجمال حرفك و رزانة فكرك ..
حنانيك .. حنانيك
فنحن ما زلنا نتتلمذ تحت سقف هذه اللغة العربية و ما بجعبتنا لا يسمح لنا بأن نقدر حجمك فلله درك..
أ/ حسين
لله در لغة القرآن ما أعظمها.. فكلنا تلاميذٌ تحت عتباتها.. وسنبقى بإذن الله.
فلنكتب .. فلنقرأ.. فلنحاول.. فهو معينٌ لا ينضبُ وجمال لا يُشَّوه.. وأسأل من فضلهِ الكريم..
لك شكري أستاذي.
إرسال تعليق