الاثنين، 7 ديسمبر 2009

أولى رواياتي.. أريد أن أغازلَ مثلكِ!! ... الآن في الأسواق.





كانت تجربتي الأولى.. الرواية الواقعية: أريدُ أن أغازلَ مثلكِ!
تلك الرواية التي تابعتُ فصول أحداثها بسند الرواية والمشافهة والمعاينة لمعظم أبطالها.
روايةُ الحبِّ والتضحية.. والتي لن يستطيع كاتبٌ مهما أوتيَ من مَلكَة البيان وجودة الرصف أن يأتيَ بوصفها؛ لأنها تقدير من حكيمٍ عليم. ولذلك اجتهدتُ وكتبتُ ما استطعتُ من أحداثها الواقعية وتركتُ الخيال لما لم أشاهدهُ وعرفتهُ من أحداثها.
واليوم نزفُّ لكم بشرى نزولها إلى الأسواق السعودية بتوزيع دار طويق.
من هذا المكان الكريم، أشكر كل قارئٍ حفز هممنا للاستمرار في كتابتها بالرغم من ضيق الوقت والانشغال.
أشكر كل كريمةٍ راسلتنا بانتقاداتها وآراءها حتى بعد أشهر من إنهائها.
أشكرُ كلَّ من حفزنا لطباعتها..
واليوم أحتفل بكم وبها سويةً فأنتم هديتي وهي هديتي إليكم.. راجياً من الله القبول والتوفيق والسداد.
وبكل الحب والمودة: تهانينا!





د. ضياء مطر
Master Key
20/12/1430هـ
7/12/2009م

هناك 6 تعليقات:

غير معرف يقول...

تستاهل يادكتور ..
لست أدري إن كنت قد قرأتها أم لا ..
لكن بالتأكيد هي تستحق الإقتناء وإن كان بالإمكان وضعها في متحف لثمنها .. << مبالغة مذمومة ذذ

لاهنت
راقي
المعالي

د. ضياء مطر يقول...

الله يبارك فيك أخوي ويسلمك.. أخاف إذا حطوها في متحف ما أحد يقرأها :)

فرضينا أن تنزل إلى السوق.


كل الشكر والتقدير.

توتيا يقول...

ماشاء الله تبارك الله .

هي بُشرى لنا والله , سنقتنيها بأذن الله ونقراها مرة اُخرى :)

غير معرف يقول...

مبارك د. ضياء
الرواية تحتاج لإعلان أكبر
وأقترح أن تقوم بإعادة إعلان عنها وقت معرض الكتاب
وأيضا في الأماكن التي تجذب الناس ، مثل الفيس بوك .

السَّوسَنة يقول...

:
مباركٌ لكم أستاذنا الكريم , و العقبى لكتابٍ يجمع خواطركم .. يستحقّ حرفكم الإحتفاء بارك الله لكم فيه و استعملكم في طاعته .

تهانينا : )
:

غير معرف يقول...

رحمك الله يادكتور